ألم يحن الوقت لتنتقل من محامي دوري الدرجة الثانية الى دوري الدرجة الأولى الممتاز و تصبح من شركات المحاماة التي تجني ملايين الدولارات شهريا؟
لمن هذا التحدي ؟
أنا أبحث عن المحاميين الفرديين ومكاتب المحاماة الذين يبحثون عن أفضل الطرق لزيادة عدد عملائهم وتوسيع أعمالهم.
- مكاتب المحاماة الذين لم يجربوا التسويق الرقمي مسبقا ولازالوا يعملون بالطرق التقليدية لتسويق مكاتبهم..
- المحاميين والمكاتب القانونية الذي يعانون من قلة العملاء بسبب تواجدهم في مناطق جغرافية صغيرة.
- المحاميين ومكاتب المحاماة الذين يعانون من المنافسة الشديدة في منطقتهم.
- المحاميين ومكاتب المحاماة الكبيرة التي تحقق نسب نمو ضعيفة وتبحث عن حل جدري للتسويق والخروج من “غيبوبة المكاتب الكبيرة”.
- المحاميين الطموحين الذين يريدون ان يشاهدوا نجاحاتهم في الاعلام.
- المحاميين القدماء في المجال و لازالوا لم يحققوا المليون الأول بعد.
لماذا تفشل مكاتب المحاماة؟
لا يؤمنون بقوة التسويق الرقمي
معظم المحامين الذين يفشلون ليس لديهم أدنى فكرة عن قوة التسويق الرقمي وكيف يغير هذا الأخير واقع الشركات، ودائما ما يفضلون الأساليب الكلاسيكية للتسويق والتي تستهلك مواردهم دون الحصول على نتيجة.
لا يتأقلمون مع تغيرات السوق
مكاتب المحاماة التي لا تتأقلم مع الأسواق تندثر، ومعظم المكاتب التي تفشل هي التي لم تستطع احتضان تكنولوجيا التواصل الجديدة و الحصول على حصتها من سوق المحاماة الافتراضي الذي أصبح ينمو بطريقة سريعة،
لا يستثمرون في التعلم
التعلم المستمر هو سر النجاح، وكذلك في مجال الخدمات القانونية ـ فالمحامون الذين يكتفون بما تعلموه في كلية الحقوق أصبحوا من الماضي ولم يعد لهم مكان في سوق الخدمات القانونية العصري الذي يعتمد على تكنولوجيا التواصل الحديثة والتسويق الرقمي.
هل تريد ان تصبح من النخبة ؟
واحد من كل مائة محامي هو من يستطيع صناعة علامة تجارية قانونية ناجحة، وهنا نقصد أن 1% فقط هم من يستطيعون ايصال مكاتب المحاماة الخاصة بهم مداخيل تفوق المائة ألف دولار شهريا، ويطلق عليهم محامي النخبة وربما قد تكون قد سمعت باحدهم في مدينتك او في بلدك، وهؤلاء ليسوا ابطالا خارقين وليس لديهم اي شيء اضافي غير أنهم استخدموا السلاح الاقوى في مجال الخدمات القانونية وهو سلاح التسويق القانوني الرقمي.
نعم، التسويق القانوني الرقمي، السر وراء تميز المحامين ومكاتب المحاماة وهو أيضا الطريق لتحقيق المليون الأول لكل محامي سواءا في أمريكا وأوروبا أو بالعالم العربي، فحسب آخر الإحصائيات التي تصدرها نقابات المحامين في أمريكا، ف 70% من مكاتب المحاماة التي تحقق مبيعات تتجاوز المليون دولار سنويا تستخدم أحدث أساليب التسويق الرقمي، وفي احصائية اخرى لنقابة المحامين بباريس، ف 97% من مكاتب المحاماة التي تندرج ضمن لائحة أفضل 100 مكتب محاماة في فرنسا لديها وكالة تسويقية خاصة وهذا ما يجعل التسويق القانوني الرقمي العامل رقم 1 لنجاحك كمحامي.
هذا ليس كل شيء، يجب ان تعلم ايضا ان التسويق القانوني ليس لإنجاح مكتبك القانوني فحسب، بل هو السبب الرئيسي لصناعة المحامين المشاهير الذين تشاهدهم دائما في نشرات الأخبار وفي البرامج التلفزيونية، وباختصار التسويق القانوني هي التي تصنع “نخبة المحامين” المقربين من السلطة وهو من يدفع ثمن البدلات الباهظة التي يرتديها المحامين ويدفع إيجارات المكاتب الفخمة في أفضل ناطحات السحاب وغيرها من الأشياء الباهظة التي تتميز بها فئة ” النخبة” من المحامين الناجحين.
لا توجد اسرار اخرى، وان كنت ترغب بإعطاء نفسك فرصة التميز كمحامي فردي او كمكتب محاماة، فقد حان الوقت لتنضم لأول تيار تسويق قانوني في العالم العربي، وتذكر جيدا أن القطار لا ينتظر احدا وان الفرصة بين يديك الان لتكتشف أسرار التسويق القانوني التي ستجعل منك “المحامي المليونير” الاول في دفعتك’.